همسة للنبي المصطفى
ما زِلتُ أهمسُ في القصيدِ روائعِي
وتَنسابُ رُوحِي
شَوقـًا
إلَى لُـقيَاكَ
وأَرَانِي أَذْكُرُ في القصيدِ أحِبَّتِي
وتَستحِي قصيدَتِي
خَجَلًا
من عُلاكَ
فكلُّ مَعَاجمِ المَدْحِ والكَلمِ لا تَفِي
مثقالَ ذرَّةٍ
أَبَدًا
من نَدَاكَ
وهَا أنا أَهْمِسُ رسولَ اللهِ بكلمٍ
حيي الكلمْ
حُبًّا
عَلَّهَا تنالُ رِضَاكَ
محمدُ خيرَ البَرَايَا سِرْتَ على قدمٍ
تخطُو بحزمٍ
هُدَىً من الرحمنِ
وها أتَنَسَّمُ خُطَاكَ
أَطُوفُ بنَفْسِي وأشتاقُ إليكَ
يا سَيِّدي
إجلالًا وحبًّا
وتَتَوقُ نَفْسِي إلى رُؤيَاكَ
نبيٌّ مُصْطفَى من الرَّحمنِ مَبْعُوثٌ
حَمَلَ الأمانةَ
فأدَّيْتَ
سُبحَانَ مَنْ وَلَّاكَ
ونَشَرْتَ نورًا للخلائقِ كُلِّهَا
إنْسًا و جِنَّا
فَطَيَّبْتَ حَيَاتَها
وطابَ مَحْياكَ
خُلِقْتَ ظَاهرَ الوَضَاءَةِ بَرِيئًا
مِنَ العَيْبِ
مُفَنَّدًا
سُبْحَانَ مَنْ سَوَّاكَ
نَبِيَّ اللهِ حَبِيبي في السِّرِّ والعَلَنِ
بِكَ أَهْتَدِي
وأسْتَجِيرُ
وأحْتَمِي بِحِماكَ
صَلَّى عَليكَ اللهُ في كلِّ حِينٍ
وسَلَّمَ تَسْليمًا
نَدِيًّا
إلَى أنْ نَلْقاكَ
ما زِلتُ أهمسُ في القصيدِ روائعِي
وتَنسابُ رُوحِي
شَوقـًا
إلَى لُـقيَاكَ
وأَرَانِي أَذْكُرُ في القصيدِ أحِبَّتِي
وتَستحِي قصيدَتِي
خَجَلًا
من عُلاكَ
فكلُّ مَعَاجمِ المَدْحِ والكَلمِ لا تَفِي
مثقالَ ذرَّةٍ
أَبَدًا
من نَدَاكَ
وهَا أنا أَهْمِسُ رسولَ اللهِ بكلمٍ
حيي الكلمْ
حُبًّا
عَلَّهَا تنالُ رِضَاكَ
محمدُ خيرَ البَرَايَا سِرْتَ على قدمٍ
تخطُو بحزمٍ
هُدَىً من الرحمنِ
وها أتَنَسَّمُ خُطَاكَ
أَطُوفُ بنَفْسِي وأشتاقُ إليكَ
يا سَيِّدي
إجلالًا وحبًّا
وتَتَوقُ نَفْسِي إلى رُؤيَاكَ
نبيٌّ مُصْطفَى من الرَّحمنِ مَبْعُوثٌ
حَمَلَ الأمانةَ
فأدَّيْتَ
سُبحَانَ مَنْ وَلَّاكَ
ونَشَرْتَ نورًا للخلائقِ كُلِّهَا
إنْسًا و جِنَّا
فَطَيَّبْتَ حَيَاتَها
وطابَ مَحْياكَ
خُلِقْتَ ظَاهرَ الوَضَاءَةِ بَرِيئًا
مِنَ العَيْبِ
مُفَنَّدًا
سُبْحَانَ مَنْ سَوَّاكَ
نَبِيَّ اللهِ حَبِيبي في السِّرِّ والعَلَنِ
بِكَ أَهْتَدِي
وأسْتَجِيرُ
وأحْتَمِي بِحِماكَ
صَلَّى عَليكَ اللهُ في كلِّ حِينٍ
وسَلَّمَ تَسْليمًا
نَدِيًّا
إلَى أنْ نَلْقاكَ
تعليقات
إرسال تعليق