نظرة
نظرتُ للسماء
والقلبُ ينزف ُ الدماء
يصرخُ عن أنين
من ذا يُجففُ الدموعَ في العيون
ما لي طبيب
فيكون بعد الله لي شافٍ
ألمٌ من الماضي
إلى متى
هذي الجِراح؟
والقلبُ يدمى بالأنين
نازفًا
كمثلِ سلٍ سارَ في الوادي
كفاكَ يا فؤادي
إن كانت الاحزانُ ما لها طبيب
فكُن مُغردًا
واعزف لعلَ من به ألم
يُشفى مع النايات
وانسَ الذي قد كان
الكاتب عبدالرحيم الهيكي
نظرتُ للسماء
والقلبُ ينزف ُ الدماء
يصرخُ عن أنين
من ذا يُجففُ الدموعَ في العيون
ما لي طبيب
فيكون بعد الله لي شافٍ
ألمٌ من الماضي
إلى متى
هذي الجِراح؟
والقلبُ يدمى بالأنين
نازفًا
كمثلِ سلٍ سارَ في الوادي
كفاكَ يا فؤادي
إن كانت الاحزانُ ما لها طبيب
فكُن مُغردًا
واعزف لعلَ من به ألم
يُشفى مع النايات
وانسَ الذي قد كان
الكاتب عبدالرحيم الهيكي
تعليقات
إرسال تعليق