القدس يا جنة الله في ارضة .
ويا وطن العروج الى السماء .
القدس يا مآذن المساجد واجراس الكنائس .
القدس ايها العذراء بخدرها .
القدس ايها المغدورة التي قتلت وشرد اهلها.
لك الله ايها المغتصبة التي فضت بكارتها.
القدس يا ايقونة الدنيا ونعيمها .
قل لي بربك ايها المكلوم ماذا جرى حتى سبيت قدسنا والاقصى.
انحن سكارى ام بنا صمم.
ام لاندري اننا لاندري ام توارى عنا العقل وما حوى
لسنا بحلم ولا بخير ولا جنى .
بل نحن في سبات وفي تيه حتى اننا لا ندري ما جرى .
افقنا الى الدنيا ولا ندري ما جرى .
واذ بنا نرضع العار وحب الانا .
ايها الضمير الغائب بربك ما ذا جرى. حتى وصلنا خلف الورى .
سالت جدي ما الخبر وما جرى .
حتى اغتصبت بكارة القدس وعذرية الاقصى .
قال جدي مه! ايها الصغير تريث ولا تسال عما جرى.
فغدا تكبر وتعرف ما جرى .
كبرنا وكبر الخوف يداخلنا .
حتى اضحينا كمن لا يرى .
نعم بعد ان كنا اعز خلق الله في الدنى .
اصبحنا احقر الخلق وغابت عنا مروئة العرب.
قل بربك عن صلاح متى ابتسم.! كلا فما عرف الابتسام وما غوى.
حتى حرر القدس والاقصى وما فوق الثرى .
وما ان غاب عنها حتى عادت اسيرة العدا. لاننا بتنا بسبات خلف الورى.
وهانحن اليوم نبكي على الاطلال. ونغني عتابا وميجنا .
واضحت الاقلام نازفة تبكي دما جارفا .
ونولول وكاننا كمن يصعد في السما .
للنقد
م.ع.عمرو
ويا وطن العروج الى السماء .
القدس يا مآذن المساجد واجراس الكنائس .
القدس ايها العذراء بخدرها .
القدس ايها المغدورة التي قتلت وشرد اهلها.
لك الله ايها المغتصبة التي فضت بكارتها.
القدس يا ايقونة الدنيا ونعيمها .
قل لي بربك ايها المكلوم ماذا جرى حتى سبيت قدسنا والاقصى.
انحن سكارى ام بنا صمم.
ام لاندري اننا لاندري ام توارى عنا العقل وما حوى
لسنا بحلم ولا بخير ولا جنى .
بل نحن في سبات وفي تيه حتى اننا لا ندري ما جرى .
افقنا الى الدنيا ولا ندري ما جرى .
واذ بنا نرضع العار وحب الانا .
ايها الضمير الغائب بربك ما ذا جرى. حتى وصلنا خلف الورى .
سالت جدي ما الخبر وما جرى .
حتى اغتصبت بكارة القدس وعذرية الاقصى .
قال جدي مه! ايها الصغير تريث ولا تسال عما جرى.
فغدا تكبر وتعرف ما جرى .
كبرنا وكبر الخوف يداخلنا .
حتى اضحينا كمن لا يرى .
نعم بعد ان كنا اعز خلق الله في الدنى .
اصبحنا احقر الخلق وغابت عنا مروئة العرب.
قل بربك عن صلاح متى ابتسم.! كلا فما عرف الابتسام وما غوى.
حتى حرر القدس والاقصى وما فوق الثرى .
وما ان غاب عنها حتى عادت اسيرة العدا. لاننا بتنا بسبات خلف الورى.
وهانحن اليوم نبكي على الاطلال. ونغني عتابا وميجنا .
واضحت الاقلام نازفة تبكي دما جارفا .
ونولول وكاننا كمن يصعد في السما .
للنقد
م.ع.عمرو
تعليقات
إرسال تعليق