في هدوء الليل
يسرقني الليل لحنين وشعور،،،وكتابه اشعار بقافيه ووزن وبحور
ويعصفني الصمت في ليل ساكن،،،واجد نفسي اغوص ومع الفكر أدور
وأتأمل كل ما حولي بنظره،،،واري البعض حزين والآخر مسرور
اسمع صوت اليتامي والأرامل،،،يشق الظلمه وفي الحزن مغمور
واتخيل أطفال شوارع علي الرصيف،،،يموتوا من البرد بدون فطور
ومحب ضاع منه رفيقه،،يبكي ويتمني منه أن يزور
وتنتابني ذكريات مرت حزينه،،وامامي اخري كانت فيها فرحه وحبور
وأري النجوم تلمع في السماء،،واري القمر يشع بالاضواء والنور
واسرح في ملكوت خالق،،واري الكون يسبح في الفلك ويدور
وأبكي علي من فات من عمري،،،وعلي تقصيري في الطاعه والحضور
ويخط القلم كلمات حزينه،،ويجف مداده ويرفض الكتابه ويثور
وينادي أترك الدنيا يا صاحبي،،فليس فيها سعاده وكن دائما صبور
ويرن في اذني ٱذان،،،،فقد لاح الفجر بالأمل والنور
فأرجع الي التسبيح والتوبه،،واحمد ربي واكون راضي وشكور
بقلمي رجاء عبد الرازق
يسرقني الليل لحنين وشعور،،،وكتابه اشعار بقافيه ووزن وبحور
ويعصفني الصمت في ليل ساكن،،،واجد نفسي اغوص ومع الفكر أدور
وأتأمل كل ما حولي بنظره،،،واري البعض حزين والآخر مسرور
اسمع صوت اليتامي والأرامل،،،يشق الظلمه وفي الحزن مغمور
واتخيل أطفال شوارع علي الرصيف،،،يموتوا من البرد بدون فطور
ومحب ضاع منه رفيقه،،يبكي ويتمني منه أن يزور
وتنتابني ذكريات مرت حزينه،،وامامي اخري كانت فيها فرحه وحبور
وأري النجوم تلمع في السماء،،واري القمر يشع بالاضواء والنور
واسرح في ملكوت خالق،،واري الكون يسبح في الفلك ويدور
وأبكي علي من فات من عمري،،،وعلي تقصيري في الطاعه والحضور
ويخط القلم كلمات حزينه،،ويجف مداده ويرفض الكتابه ويثور
وينادي أترك الدنيا يا صاحبي،،فليس فيها سعاده وكن دائما صبور
ويرن في اذني ٱذان،،،،فقد لاح الفجر بالأمل والنور
فأرجع الي التسبيح والتوبه،،واحمد ربي واكون راضي وشكور
بقلمي رجاء عبد الرازق
تعليقات
إرسال تعليق